
هل الخبائث أكثر ترسخًا في النفس من الفطرة؟
في حديث الإمام عن الابتلاء يتكلم عن ملكات النفس الموجودة بالقوة وأنها شيئًا فشيئًا تتحول من القوة إلى الفعل، ويتابع الحديث أنه لو لم تتفجر طاقات الخير لانتصرت الخبائث، هل نفهم من هذا الكلام أن الخبائث أكثر ترسخًا في النفس من الفطرة، أوليس من المفروض أن تكون الفطرة أشد وأقوى؟

أعاني من الوسوسة بسبب سوء الظن بالنفس
حين أقرأ للإمام أجد أنّه يشدد كثيرًا على مسألة سوء الظن بالنفس، وأن الإنسان محجوب عن عيوبه لشدة حبه لنفسه، إلا أنّ هذه المسألة قد تسبب وسوسة لدى الإنسان، ويعيش بحال من القلق الدائم أثناء أي عمل يقوم به، حتى تدخل تسويلات الشيطان بمنعه من إنجاز بعض الأمور في بعض الأحيان. فكيف السبيل للنجاة؟

استحقار النفس أو تكريمها.. ما هو المطلوب؟
كيف نجمع ما بين هاتين الحالتين: الإزراء بالنفس أي تحقيرها واعتبارها أنّها لا تساوي شيئًا، وبين خطورة ووخامة هوان نفس الإنسان عليه؟

حين يتحول تهذيب النفس إلى هوس، ما العمل؟
صديقتي تهتم بتهذيب نفسها والتحلي بمكارم الأخلاق، ولكن تحول الأمر عندها إلى نوع من الهوس بحيث لو رأت أي عيب في شخص آخر تخشى أن تكون مُصابة به أو أن تُبتلى به.. ماذا يمكن أن يكون العلاج؟

ما معنى موت النفس؟
ما معنى موت النفس؟ لماذا نقول تارة تزكية النفس وإصلاحها وتارة أخرى موتها؟ حين نقول "أعدى عدوك نفسك" يعني العدو ينبغي أن يموت أو يصلح؟

كيف يميز السالك إذا كان سلوكه صحيحًا أو إلى بيت النفس والشيطان
كيف يميز الإنسان إذا كان سالكًا بشكل صحيح؟ وكيف يحترز من أن يكون سيره نحو بيت النفس والشيطان؟

ما معنى أنّ طريق مجاهدة النفس صعب وثقيل؟
في يوم المبعث الشريف يستكشف السيد عباس نورالدين وضع المنهاج النبويّ الذي بُعث رسول الله صلى الله عليه وآله من أجل ترسيخه في المجتمع الإنساني. فكيف يرى الناس هذا الطريق وما الذي يحدث حين نحيد عنه؟

كتابات في معرفة النفس
يُبتنى صرح الأخلاق والكمالات المعنوية والحياة الروحية للإنسان على قاعدة أساسية هي معرفة النفس. فبدون هذه المعرفة تتزلزل أصول هذه المعارف وتتصدع برامجها ولا تؤتي ثمارها. وقد حفلت الكتب الأخلاقية المختلفة بإشارات مهمة حول النفس الإنسانية، لكن تأليف كتب مستقلة حول هذا الموضوع الحساس كان محدودًا ونادرًا. ولهذا يضطر أكثر الباحثين حول النفس إلى مراجعة الكتب الفلسفية المعمقة التي يغلب عليها جانب الاستدلال وإثبات تجرد النفس.

الحياة الأخلاقية للمسلم الواقعي... بهجة النفس والناس
إذا كانت الحياة الروحية عبارة عن التنعّم بما وراء هذه الدنيا أو بالروح الأعظم المحيط بكلّ العوالم، فإنّ الحياة الأخلاقية تتبلور في ظلّ التنعم والاستمتاع ببهجة النفس والناس. والعنوان الأكبر للحياة الأخلاقية هو السلام؛ ففي ظلّ السلام يمكننا أن نكتشف الجمال الكامن في النفوس البشريّة ونتنعّم به؛ ومن هذه النفوس وأوّلها نفس كلّ واحدٍ منّا.

أجمل حالات النفس، ماذا يحصل حين نروّض أنفسنا؟
تقتضي المحطة الأولى من السفر إلى الكمال أن يروض المرء نفسه ويجعلها منسجمة مع عزمه على هذا السفر الذي ينتهي إلى الله. وقد عرضنا في مقال سابق لأهم الشروط التي ينبغي أن يلتزم بها من يريد إزالة العقبات والموانع، والتي تجعل نفسه متوافقة مع قلبه التائق للعروج والقيام لله تعالى.

استحقار النفس أو تكريمها.. ما هو المطلوب؟
كيف نجمع ما بين هاتين الحالتين: الإزراء بالنفس أي تحقيرها واعتبارها أنّها لا تساوي شيئًا، وبين خطورة ووخامة هوان نفس الإنسان عليه؟

عنصران أساسيّان لتهذيب النفس
إنّ التخلّص من كلّ النّقائص النفسيّة هو عمليّة ينبغي أن تجري بوعيٍ تام وإرادة جدّيّة. إن تحمّل المسؤوليّة التامّة عن إزالة العقبات التي تقف بوجه سيرنا التّكامليّ هو شرطٌ ضروريّ لأي إصلاح.

فعّل طاقاتك الكامنة
ما يسعى اليه هذا الكتاب هو ان يكون دليلاً مرشداً للانطلاق في الآفاق الواسعة لمعرفة النفس وتفعيل قواها فعّل طاقاتك الكامنة الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 368 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 10$

كيف أهذّب نفسي؟
ما العمل إذا ابتُليتُ ببعض الأفعال غير اللائقة أو السّلوكيات القبيحة والمحرمة؟ وماذا إذا كنت أرغب في أن أكون من الشاكرين الصابرين أتمتّع بفضائل الأخلاق؟ على صفحات هذا الكتاب نغوص معًا لمعرفة منشأ هذه السلوكيّات علّنا نمسك بسر التغيير وصناعة الشخصيّة المتوازنة. كيف أهذّب نفسي؟ الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 136 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 6$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

حبّ النفس في الرؤية الإسلامية
ما معنى أن يفني الإنسان نفسه؟وهل أنّ حب النفس أمر فطري أودعه الله في وجودنا؟وهل يمكن للإنسان أن يعيش بلا حب؟

كيف نميّز بين الوساوس الشيطانيّة والنوازع التي تصدر من النفس؟
أسئلة حساسة تدور في أذهان الكثير من الباحثين والشباب وهم يتطلعون إلى الإسلام ليقدّم لهم أجوبة شافية تنطلق من أصوله ومبادئه. أسئلة عميقة وأجوبة ميسّرة. كيف نميّز بين الوساوس الشيطانيّة والنوازع التي تصدر من النفس؟ ليس مهمًا في البداية أن يميّز الإنسان بين هذا المصدر وذاك، بل المهم أن يتعامل مع هذه النوازع الشريرة تعاملًا صحيحًا، وفيما بعد سيكتشف هذا المصدر جيدًا. وفي كل الأحوال إنّ الاندفاع نحو الشرّ، التوجه إلى الأمور القبيحة هو المشكلة الأساسيّة التي ينبغي أن يتعامل معها الإنسان ويقف مقابلها، هذا هو الأساس. ولكن للإنسان أيضًا القدرة أن يعرف في نفسه الكثير من النوازع، لأنّ هذه النوازع يمكن اكتشافها بالعلم الحضوري كما أنّه يعلم بجوعه، بعطشه، بتعبه، فإنّ الإنسان أيضًا يعلم جيّدًا أنّه يميل إلى شرٍ ما. هذا الميل يصاحبه رغبة، وشهوة، واندفاع معيّن، فيعلم أنّ هذا الأمر ناشئ من نفسه. النوازع التي تأتي من الشيطان يعني "الوساوس الشيطانيّة" إذا كانت فقط من هذه الجهة ولم يكن في نفسه أي نوازع من هذا القبيل فإنّها تأتيه أيضًا بطرق مختلفة، بحديث النفس أو في بعض الرؤى والمنامات.

9. كيف يتشكل حجاب النفس والأنا؟
من أين ينشأ حجاب الأنانية الذي يعدّ أساس ومنبع جميع الحجب التي تمنع الإنسان من الارتقاء المعنوي؟ وكيف ينبغي للإنسان أن يتعامل مع هذا الحجاب الخطر؟